Details, Fiction and الأغذية المصنعة

Details, Fiction and الأغذية المصنعة

Blog Article

فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "

تعرض الأطعمة في هذه الطريقة إلى ضغط مرتفع مع أو بدون تعريضها للحرارة لقتل الميكروبات الضارة، وغالبا ما يكون تأثيرها على القيمة الغذائية أقل، وبالأخص عند عدم استعمال الحرارة. تستعمل هذه الطريقة غالبا في معالجة العصائر.

لكن ما هم؟ كيف نعرف أيها مناسب للاستهلاك وأيها غير صحي؟ فيما يلي دليل سريع لما هي عليه وما هي الأطعمة المغذية مقارنة بالأطعمة المصنعة غير المغذية.

ويعد خفض محتوى الصوديوم عن طريق إعادة تشكيل مكونات الأغذية المصنعة استراتيجية مجربة لخفض مستويات تناول الناس الصوديوم، لا سيما في الأماكن التي يرتفع فيها استهلاك الأغذية المصنعة.

تستخدم هذه الطريقة عادة في معالجة الخضروات مثل الملفوف والفلفل والخيار وغيرها.

ثانياً : هناك العديد من الاصناف الغذائية التي تصنع مثل البقوليات و الحبوب و الاسماك كالتونة و السردين و اللحوم و الخضار و الفواكه .

تعتبر هذه السمنة مليئة بالدهون المهدرجة والتي تعتبر من أكثر الدهون التي تؤدي إلى أضرار خطيرة بصحة الإنسان.

قليلة العناصر الغذائية وهي من مخاطر الأغذية المصنعة للأطفال، الأطعمة الكاملة تتميز بوجود العناصر الغذائية، ولكن الأطعمة المصنعة لا تحتوي علي العناصر الغذائية الكاملة.

مثلاً يعتبر خبز أرمول الأبيض المكرر طعاماً مصنعاً، لأن معظم الألياف الصحية قد أزيلت منه أثناء المعالجة.

قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة الأغذية المصنعة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.

حيث تقوم مصانع الأغذية بإضافة كميات كبيرة من المواد الحافظة والنكهات التي تجعل الدماغ يحبها وبالتالي يؤدي إلى استهلاكها بشكل مبالغ.

جميع الأخبار النشرات الإخبارية بيانات حملات منظمة الصحة العالمية أحداث تحقيقات وتقارير خطب التعليقات

- غالباً ما يتم تحضير الأطعمة المصنعة بشكل دقيق، مثل السبانخ المحشوة، والخضراوات المقطعة والمكسرات المحمصة من أجل الراحة.

Thus, it is from the utmost value to study the nutritional and protection components of processed foods and also to deepen understanding about the consumption of this kind of foods to envisage the prospective impact on general public wellbeing.